يبدو أنّ المجموعة، بمجملها، أحلام، ولن أقول إنّها سورياليّة، إلّا أن فيها غرائبيّة تدعو فعلًا إلى الدهشة. كما أنّها غنيّة بالصور والمشاهد، كأنّها فيلم سينمائيّ
غرّد خان خارج سرب السينما المصريّة، إذ أراد خلق لغة خاصّة به قادرة على الالتقاء بالجمهور؛ فابتعد عن الحوارات الطويلة المباشرة نحو قراءة وتحليل لنفسيّات